تعرف جنة البقيع أيضًا باسم "البقيع الغرقد”، وهي أقدم وربما أول مقبرة إسلامية في المدينة المنورة. تقع جنة البقيع جنوب شرق المسجد النبوي، هي بمثابة مقبرة المدينة المنورة التي دفن فيها الكثير من الصحابة والتابعين وآل بيت النبي، ومن أمنيات المسلم أن يدفن بها لكي يحظى بدعوة النبي حينما قال” اللهم اغفر لأهل البقيع”، كما أنه كان يذهب لزيارة البقيع ويستغفر لأهلها ويسلم عليهم.

جبل أحد في المدينة المنورة هو موقع إحدى المعارك عظيمة أهمها غزوة أحد بين المسلمين وكفار قريش التي وقعت تحت سفحه. ويضم جبل أحد آثار تاريخية أخرى مثل مقبرة الشهداء التي دفن بها 70 صحابي من شهداء غزوة أحد وكهف أحد وجبل الرماة. ويحرص القادمون إلى المدينة المنورة على زيارة جبل أحد لكونه من المعالم الأثرية التاريخية التي شهدت أحداثاً مهمة في الإسلام، مما جعله معلماً هاماً من معالم السياحة في المدينة المنورة.

تقع مقبرة شهداء أحد عند سفح جبل أحد. التي شهدت واحدة من أهم المعارك في تاريخ الإسلام المعروفة باسم معركة أحد. يحتوي السياج على مقبرة 70 شهيدًا سقطوا في معركة أحد. تضم المقبرة أيضًا قبر حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء رضي الله عنه.

جبل أحد في المدينة المنورة هو موقع إحدى المعارك عظيمة أهمها غزوة أحد بين المسلمين وكفار قريش التي وقعت تحت سفحه. ويضم جبل أحد آثار تاريخية أخرى مثل مقبرة الشهداء التي دفن بها 70 صحابي من شهداء غزوة أحد وكهف أحد وجبل الرماة. ويحرص القادمون إلى المدينة المنورة على زيارة جبل أحد لكونه من المعالم الأثرية التاريخية التي شهدت أحداثاً مهمة في الإسلام، مما جعله معلماً هاماً من معالم السياحة في المدينة المنورة.

يُعرف أيضًا باسم جبل العينين، وهو الجبل الذي أمر النبي الرماة أن يتمركزوا فيه في غزوة أحد، وكان عددهم خمسين رجلاً، ليحموا ظهور المسلمين من تسلل المشركين. ساعد المكان في منع الأعداء من الهجوم من الخلف.

كانت معركة الخندق المعروفة أيضًا باسم معركة وقعة الخندق (غزوة الأحزاب) مواجهة استمرت 27 يومًا بين المسلمين في المدينة المنورة والقبائل العربية مختلفة. قدرت الجيوش حول المدينة بحوالي 10.000 رجل مقابل 3000 مدافع مسلم من المدينة المنورة. تصدَّى الرسولُ محمدٌ صلى الله عليه وسلم والمسلمون للأحزاب، وذلك عن طريق حفر خندقٍ شمالَ المدينة المنورة لمنع الأحزاب من دخولها، ولمَّا وصل الأحزابُ حدود المدينة المنورة عجزوا عن دخولها، فضربوا حصاراً عليها دام ثلاثة أسابيع، وأدى هذا الحصار إلى تعرِّض المسلمين للأذى والمشقة والجوع. في معركة الذكاء هذه، انتصر عدد أكبر من المسلمين بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم على القبائل العربية من مكة.